20_anas@
أشرقت «شمس السياحة» في جنوب المملكة، وتهادت إلى محيا سكان السواحل والجبال البسمة، مع تسمية أبها عاصمة السياحة العربية لعام 2017، وإطلاق مهرجان «صيد الحريد» في جازان، إذ تزخر المهرجانات بشعور ممشوق بدفء الحنين إلى أمسنا الجميل، وبفخر توثيق موروثنا الأصيل.
رونق خاص يكتنف تلك المهرجانات، إذ تعد حدثا يحتفى به على نحو واسع، ويعد معيار إبهارها وجاذبيتها لدى السعوديين مختلفاً ونوعياً، وهو ما تبرهنه ردود الفعل التي تشهدها تلك المهرجانات، والإقبال الضخم من أهالي المنطقة وزوارها، على الفعاليات المصاحبة، التي تثير فرحة أصحاب تلك الأرض وما جاورها.
«أبها البهية» التي تحتفل بتسميتها عاصمة للسياحة العربية، تستند في تعزيز قيمها وحصانة هويتها، في تحول هائل لقطاع السياحة والترفيه الذي تعيشه المنطقة، إلى عوامل مناخية وبيئية عدة تتميز بها، وإرث تاريخي عُرفت به، إذ تظل بعبق ماضيها الأصيل راسخة في ذاكرة المسكونين بعشق هذه البقعة الفاخرة. في وقت يرفع أهالي جزيرة فرسان في جازان أياديهم مطلقين العنان لشباكهم، في إشارة ساحلية تعبر عن إطلاق مهرجان «صيد الحريد»، متضمنة فعاليات تراثية وأهازيج مصاحبة للمهرجان، تشرع أبواب التأمل على واجهة زاهية بذكريات عذبة تثير شغف القلب للفرسانيين وتعيد ما توارثوه عن الآباء والأجداد.
أشرقت «شمس السياحة» في جنوب المملكة، وتهادت إلى محيا سكان السواحل والجبال البسمة، مع تسمية أبها عاصمة السياحة العربية لعام 2017، وإطلاق مهرجان «صيد الحريد» في جازان، إذ تزخر المهرجانات بشعور ممشوق بدفء الحنين إلى أمسنا الجميل، وبفخر توثيق موروثنا الأصيل.
رونق خاص يكتنف تلك المهرجانات، إذ تعد حدثا يحتفى به على نحو واسع، ويعد معيار إبهارها وجاذبيتها لدى السعوديين مختلفاً ونوعياً، وهو ما تبرهنه ردود الفعل التي تشهدها تلك المهرجانات، والإقبال الضخم من أهالي المنطقة وزوارها، على الفعاليات المصاحبة، التي تثير فرحة أصحاب تلك الأرض وما جاورها.
«أبها البهية» التي تحتفل بتسميتها عاصمة للسياحة العربية، تستند في تعزيز قيمها وحصانة هويتها، في تحول هائل لقطاع السياحة والترفيه الذي تعيشه المنطقة، إلى عوامل مناخية وبيئية عدة تتميز بها، وإرث تاريخي عُرفت به، إذ تظل بعبق ماضيها الأصيل راسخة في ذاكرة المسكونين بعشق هذه البقعة الفاخرة. في وقت يرفع أهالي جزيرة فرسان في جازان أياديهم مطلقين العنان لشباكهم، في إشارة ساحلية تعبر عن إطلاق مهرجان «صيد الحريد»، متضمنة فعاليات تراثية وأهازيج مصاحبة للمهرجان، تشرع أبواب التأمل على واجهة زاهية بذكريات عذبة تثير شغف القلب للفرسانيين وتعيد ما توارثوه عن الآباء والأجداد.